ضحكت ..!
فأيقنت أنهآ أرآدت البكآء..
صمتَتَ ..!
فأدركتُ حآجتهآ لضَمي ..
احِتضنتهآ .. فرفضَتني
دفعتني .. وهَربت
لَحقتُ بهآ..!!
حتى جعلتهآ تتسَمر أمآمي كطفل صغير
أضآع دربه والسبيل ..
خآطبتهآ بصوتي الصآخب
اهدئي .. ..
وهي تردد
لن أفعل
لن أفعل
دعيني وشأني
أمسكت بيديهآ..
ونفضتهآ بقسوة
اهدئي
اهدئي
غريبة أنهآ دفعتني ثآنية وهربت ..!!
حينهآ أيقنت أنني لم أعد قريبة من روحهآ
فكيف لي البقآء..؟!
وليس بوسعي تهدئتهآ
قررت تركَهآ ووحدتهآ
لتذرف دمعهآ ..دونمآ أن ترآني
مشيت أول خطواتي
لأشعر بوقع خطوآتهآ من خلفي
تعمدت ألآ أشعرهآ بإحسآسي بهآ ..
وتآبعت سيري..
وإذآ بهآ ..!
تُسرع وتسآبقني ..
لتقف أمآمي
وقد احمرت عينآهآ بدموع أحرقت نبض قلبي
اوقفتني
لتحتضني
وخاطبتني
وحيدة أنآ .. دون رفقتك
غريبة أنآ .. إذآ مابارحتِ أنتِ حيآتي
تركتهآ تتآبع
وصمتي يُحآصرني
حتى رأيتهآ تصرخ في وجهي
هو يحبك أنتي
لآ يحبني
لآ يحبني
لآ يحبني
وهوت أرضاً
تُدثر كبريآئهآ
بآهآت صرآخهآ
وقد بعثرت كيآني بمآرددته
كآنت تعشقه بجنون
ودوماً تُحدثني عنه
وظننته يبآدلهآ
ولم يخطر ببآلي ولو للحظة
مآكان عصياً عليهآ أن تتفوه به
جلستُ بقربهآ
وتدآركت صدمتي
لأخبرهآ :
بأنه لآ يعني لي شيئاً
وأنهآ تتوهم فقط
ولكنهآ استوقفتني
هو من أخبرني
وكسر بجرأته قلبي
تعثرت الكلمآت على لسآني
ولكنهآ أبت إلآ أن ترفض مآسمعته
أو تظنين أنني قد أفعل ذلك
أخبرتني :لآ أظن شيئاً منكِ
أخبرتهآ : ردة فعلك سحقتني
كنتِ تختنقين بصمتك
قآطعتني :
خفتُ أن أخسرك
لآ يهمني حبه
انت صديقتي
روحي ووفاء عمري
كيف لي أن أجتث أنانيتي حينمآ أفكر بحبه
وهو يبآدلك انتي
ومن تكونين ..؟!
رفيقة دربي
أخت لم تلدهآ أمي
وهو من اختاره قلبي
كي يجعلني أعيش خسآرتين
الأولى : حبه
والثانية : حُبك
دآريت دمعةً اوجعتني لأهمَ بسؤآلهآ
ومن ستختارين:
نسيآني أم نسيانه
صمتت وصمتت
ولكنني أحبه ..!!
حينهآ أدركت أنه حآن موعد رحيلي
لملمت روحي وأناتي وهممتُ بالرحيل
وقدغمرتني دموعي بألم لآ يطاق
ووجع أذاب روحي
ومآهي إلآ خطوتين..
لأرآهآ
تقف مسرعة أمامي
تضمني إليهآ
سآمحيني
أحبه
ولكنني
بعد الآن لن أفعل
حبكِ أنتِ أكبر
وفآئك أعمق
صدقك مآاحتاجه
رفقتك ماتعنيني
فَرحتُ بحديثهآ وسآرعت لضمهآ بقوة
ورددنآ سويةً
صديقتين إلى الأبد
صديقتين إلى الأبد
ومآزآلت دروب الصدآقة تحكي بالأمل
فأيقنت أنهآ أرآدت البكآء..
صمتَتَ ..!
فأدركتُ حآجتهآ لضَمي ..
احِتضنتهآ .. فرفضَتني
دفعتني .. وهَربت
لَحقتُ بهآ..!!
حتى جعلتهآ تتسَمر أمآمي كطفل صغير
أضآع دربه والسبيل ..
خآطبتهآ بصوتي الصآخب
اهدئي .. ..
وهي تردد
لن أفعل
لن أفعل
دعيني وشأني
أمسكت بيديهآ..
ونفضتهآ بقسوة
اهدئي
اهدئي
غريبة أنهآ دفعتني ثآنية وهربت ..!!
حينهآ أيقنت أنني لم أعد قريبة من روحهآ
فكيف لي البقآء..؟!
وليس بوسعي تهدئتهآ
قررت تركَهآ ووحدتهآ
لتذرف دمعهآ ..دونمآ أن ترآني
مشيت أول خطواتي
لأشعر بوقع خطوآتهآ من خلفي
تعمدت ألآ أشعرهآ بإحسآسي بهآ ..
وتآبعت سيري..
وإذآ بهآ ..!
تُسرع وتسآبقني ..
لتقف أمآمي
وقد احمرت عينآهآ بدموع أحرقت نبض قلبي
اوقفتني
لتحتضني
وخاطبتني
وحيدة أنآ .. دون رفقتك
غريبة أنآ .. إذآ مابارحتِ أنتِ حيآتي
تركتهآ تتآبع
وصمتي يُحآصرني
حتى رأيتهآ تصرخ في وجهي
هو يحبك أنتي
لآ يحبني
لآ يحبني
لآ يحبني
وهوت أرضاً
تُدثر كبريآئهآ
بآهآت صرآخهآ
وقد بعثرت كيآني بمآرددته
كآنت تعشقه بجنون
ودوماً تُحدثني عنه
وظننته يبآدلهآ
ولم يخطر ببآلي ولو للحظة
مآكان عصياً عليهآ أن تتفوه به
جلستُ بقربهآ
وتدآركت صدمتي
لأخبرهآ :
بأنه لآ يعني لي شيئاً
وأنهآ تتوهم فقط
ولكنهآ استوقفتني
هو من أخبرني
وكسر بجرأته قلبي
تعثرت الكلمآت على لسآني
ولكنهآ أبت إلآ أن ترفض مآسمعته
أو تظنين أنني قد أفعل ذلك
أخبرتني :لآ أظن شيئاً منكِ
أخبرتهآ : ردة فعلك سحقتني
كنتِ تختنقين بصمتك
قآطعتني :
خفتُ أن أخسرك
لآ يهمني حبه
انت صديقتي
روحي ووفاء عمري
كيف لي أن أجتث أنانيتي حينمآ أفكر بحبه
وهو يبآدلك انتي
ومن تكونين ..؟!
رفيقة دربي
أخت لم تلدهآ أمي
وهو من اختاره قلبي
كي يجعلني أعيش خسآرتين
الأولى : حبه
والثانية : حُبك
دآريت دمعةً اوجعتني لأهمَ بسؤآلهآ
ومن ستختارين:
نسيآني أم نسيانه
صمتت وصمتت
ولكنني أحبه ..!!
حينهآ أدركت أنه حآن موعد رحيلي
لملمت روحي وأناتي وهممتُ بالرحيل
وقدغمرتني دموعي بألم لآ يطاق
ووجع أذاب روحي
ومآهي إلآ خطوتين..
لأرآهآ
تقف مسرعة أمامي
تضمني إليهآ
سآمحيني
أحبه
ولكنني
بعد الآن لن أفعل
حبكِ أنتِ أكبر
وفآئك أعمق
صدقك مآاحتاجه
رفقتك ماتعنيني
فَرحتُ بحديثهآ وسآرعت لضمهآ بقوة
ورددنآ سويةً
صديقتين إلى الأبد
صديقتين إلى الأبد
ومآزآلت دروب الصدآقة تحكي بالأمل